ما حكم رفع أحد الأعضاء السبعة المأمور بالسجود عليها في أثناء السجود؟


ما حكم رفع أحد الأعضاء السبعة المأمور بالسجود عليها في أثناء السجود؟

 

يقال جوابًا على هذا السؤال: إن السجود على الأعضاء السبعة ركن لصحة السجود، كما ذهب إلى ذلك الشافعي وأحمد في رواية.

ويدل لذلك ما أخرج الشيخان من حديث ابن عباس –رضي الله عنه- أن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: ((أمرت أن أسجد على سبعة أعظم: اليدين، والركبتين، وأطراف القدمين، والجبهة، وأشار إلى أنفه)) .

فلذا من لم يسجد عليها في السجود فإن سجدته لا تصح، فإذا لم تصح سجدته لم تصح صلاته، لكن لو رفعها في أثناء السجود، ثم أرجعها واستمر، فمثل هذا تصح صلاته.

dsadsdsdsdsads

شارك المحتوى: