لدي نسخة من الإنجيل، ماذا أعمل بها؟ هل أحرقها؟ أم أتلفها؟


يقول السائل: لدي نسخة من الإنجيل، ماذا أعمل بها؟ هل أحرقها؟ أم أتلفها؟

يُقال جوابًا عن هذا السؤال: قد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى أنه صح عن عمر أنه أمر بحرقها، أو حرقها رحمه الله تعالى رحمة واسعة، ورضي الله عنه وأرضاه ، لذا من كان عنده نسخ من الإنجيل فإنه يحرقها.


شارك المحتوى: