(العربية) أما ترى أن كثرة الحديث عن الحزبيين والانشغال بهم عن المقصود؛ أعني طلب العلم، فلو بينّا الخطأ وتجاهلنا المخطئ، لكان مثل الإعراض عن الكلام في أبي حنيفة.


Désolé, cet article est seulement disponible en Arabe.

dsadsdsdsdsads

Partager ce contenu: