(العربية) احتج الحزبيون بأن لفظة السمع والطاعة الواردة في الأحاديث لا تنطبق على حُكَّامنا في هذا العصر…؟


Désolé, cet article est seulement disponible en Arabe.

dsadsdsdsdsads

Partager ce contenu: